بحرانية كيوت
عضو متميز
عدد الرسائل : 121
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 18/09/2007
 |  موضوع: ll جـيـت مـشـتاق لـ : عـيـونـك ll  29.09.07 19:42 | |
| جـيـت مـشـتاق لـ : عـيـونـك ll
|
|
لا تقـوليـلي ’ اعـذريـه ، ... !
و انتـي بـ / عـيـنـك تشـوفـي ؛؛
كـيـف حـطـّم أمـنيـاتي
كـيـف شـوّه صـورتـه
فـي،’ذكـريـاتـي،’.... !
كيـف خـلـى الكـل يتسـائل ؛
| وش اللـي صـار فيـها | ...؟!
ليـه شـابـت .. ؟
ليـه صـار :الحـزن: دايـم محتويـهـا .... !
كيـف شـمـّتـهـم عـلي ... ؟؟
كيـف خـلـّى النـاس تضـحـك من عـنـاي ...
كيـف خـلـّى احسـاسـي / يـذبـل ؟؟
لـمـّا يتـسـلى بـ ’ شـقـاي ، .... !
|
|
لـو ’ رجـع ، لـي .... !
رغـم كـل شـي ٍ حصـلي ؛
راح يـلقـانـي .... أحـبـه .... ؛؛
كـثـر / بـ ع ـده ،، كـثـر ,, جـرحـه ،،
كـثـر ما افـز بـ [ مـنـامـي ]
اصـرخ بـ اسـمـه .... و انـادي
كـثـر مانـي احتجـت له يـوقـف مـعـاي
ولا لقـيـته غـيـر ’ بـايـع ، ... كـل وفـاي .... !
كـثـر ما اوقـف عـنـد بـابـه
و احـلى | ورده | فـي يـديـنـي
عـطـشـى محـتاجـه الامـان .... !
|
|
قـالت : ’ ثـوانـي ، و اتصـل احـذر | تنـام | .. !
تكفـى حبيـبي لازم تكـون < رايـق >
كـانت / ثـوانيـها .. قـبـل عـشـ 10 ـرة ايـام ....
وشـلـون اجـل ... لـو قـالت اصبـر ... دقـايـق .. .؟!
|
|
كـل ليـلة وسـط عـيـنـي ، تبتـدي سـاعـات ’ ليـلـي ،
و اتصـفـح بالـ / ثـوانـي ... ؛
و كـوب | قـهـوه |
نـكهتـه : طـ ع ـم ‘ انتـظـار ’
بـدون سـكـّر .. مـر كنـّه هالـ ، سـؤال ‘
هـو يـجـي ... أو ... ما يـجـي .. ؟!
و خـوفي انـه ما يجيـنـي .. أو يجـي بـ : قـسـوة عـلي
و آتهيـأ بـكـل نـوري ؛؛ و يتـأخـر عن حضـوري
و انطفـي .... و ارجـع [ إلـي ّ ] ... !
|
|
صدقيني منتهـى ’ لطفـك ، خـذانـي ... !
جرّني لأشياء كثيـره ... ما ابيـهـا
ليـه مـدري قلتـها .. وش هـو دعـاني .... ؟!
انفض جراحـي وانا اللي محتويـها ،
يمـكن | ارتحـت | لك ...
او شي ثـاني
احسبيـها .. كيـف ودك .. تحسبيـها ... !
|
|
أنـا ’ بـخيـر ،
ان كـان هـذا سـؤالـك ... !
و ان كـان غـيـره .. لا تحـاول .. و لا تقـول ..
مـا راح أرد الا عـلى | كيـف حـالـك | ؛
و اقـول : / مـاشـي الحـال ... !
ولـو كـان مشـلـول ...
ماطيـق بعـدك .. بـس مابي < وصـالك >
معـادلـه [ سـهلـه ] .. ولا تبـغي حلـول ... !
|
|
هـنـاك كنتـي سـاكتـه و هـنـاك كنتـي ’ تـضحـكيـن ،
و هـنـاك لا مـنـا لـعـبـنـا .. ما تـجـيـن إلا | وراي | ... !
مـا كـنت سـاعتـها أخـاف إلا مـن انـك [ تـزعـليـن ]
ولا شي يـهمـّك وقـتـها إلا انـّي اظهـر لك , رضـاي ‘ ... !
|
|
ولا ’ صبحـك ، يصافحنـا و يـذكـرنا بـ / صـبـاح الـوردوانـا اللـي صبحـي اغليـته لأنـه صـافحـه .... كـفـّك ... !
أقـولك شـي .... ؟!
لا ... هـوّنـت
اخـاف اعاتبـك بالـ : رد .... !
تعـوّدت انثـر ورودي عـلى صبـح ٍ لمـس | طـرفـك | ... !
|
|
كـان الـشـتـا ’ بـارد ، وهـالـ / صـيـف ‘ بـارد .... !
واللـيـل بـ : احـضـانـك ..... | دفــا |
كـيـف ..... ؟!
م د ر ي .... !
|
|
تبي تتركني ’ اتركني ، ... !
تأكد انـي ما بزعـل ؛؛
ولا اسأل عن تفاصيل | البعاد | و طوله و نوعه ... !
و لكن قول : " انا ماشي "
ترى بعض ’ الوداع ، اجمل
من هروب الحبيب اللي ,,, ترك له ناس [ موجوعه ] ... !
|
|
[ لا تخـاف ]
نكتشـف مـر ’ الحقـيـقـة ،
بـعـد ما يـفـوت | الأوان | .... !
قـلت لك لا تنـدفـع له ... قـلت : حـبي [ صايـنـه ] .... !!
ويـنـه هاللـي صـان حـبـك ..... ؟؟
ما اشـوفـه اليـوم بـان .... !
قـلبـك اللـي هـوّ قـلبـك .....
لا تحـسـب انـك ضـامـنـه .... !
|
|
طـب و هـذا ’ البـعـد ، يـعـنـي ... ؟!
مـا تـرك شـوق لـ / سـلامـي .. !
جـيـت مـشـتاق لـ : عـيـونـك
وانتـي قـررتـي ’ تـنـامـي ، ..... !
دمتم بكل الود | |
|
